تنتشر الأخبار الكاذبة أو الزائفة بشكل واسع عبر وسائط الأخبار التقليدية، أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لكنّها تجد طريقها أيضًا إلى وسائل الإعلام الرئيسة التي تقع في فخّها في الكثير من الأحيان.
وتتفاوت أهداف نشر الأخبار الكاذبة بين التضليل وإلحاق الضرر وربما تحقيق المكاسب، وغالبًا ما تستخدم عناوين مثيرة أو ملفقة، ما يجعل مكافحتها ووضعها تحت مجهر التدقيق أولوية قصوى.
أثار التوسّع السريع للاحتجاجات حملة مُوازية لتشويه سمعة الحركة المؤيدة لفلسطين وتصويرها على أنها "حركة عنيفة ومعادية للسامية وضد التعايش السلمي".
زعمت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أنّ مسلسل "سيمبسون" تنبأ بوفاة الرئيس الأميركي جو بايدن في 2024 وبوقوع انفجار نووي قريبًا.
ينتشر على مواقع التواصل مقطع فيديو يظهر لحظة وصف رئيس الوزراء الألباني الولايات المتحدة بـ "أحد الشياطين الثلاثة الكبرى"، بحضور بلينكن.
زعمت منشورات متداولة أن قناع الملك المصري القديم توت عنخ آمون نُقشت عليه بالهيروغليفية عبارة: "القوة تفتح أجنحتها لمن يستحقها والموت يفرد جناحيه لكل جبان".
كشف "العربي" زيف مجموعة من الادعاءات المضلّلة التي طالت يحيى السنوار منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر.