وسط استمرار حرب غزة وتهديد نتنياهو بتنفيذ اجتياح واسع لرفح، تتصاعد الخلافات داخل البيت الواحد الإسرائيلي ما يهدد الحكومة المترنحة أصلًا بالانهيار.
وسط استمرار حرب غزة وتهديد نتنياهو بتنفيذ اجتياح واسع لرفح، تتصاعد الخلافات داخل البيت الواحد الإسرائيلي ما يهدد الحكومة المترنحة أصلًا بالانهيار.
عمت التظاهرات تل أبيب، فيما أكد المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني أن الناس يفرون إثر اجتياح رفح إلى مناطق تفتقر إلى إمدادات المياه والصرف الصحي.
أشار أبو عبيدة إلى أن إسرائيل تزجّ بجنودها في أزقة غزة ليعودوا في نُعوش من أجل البحث عن رفات بعض الأسرى الذين تعمّدت استهدافهم وقتلهم سابقًا.
تطرقت صحيفة نيويورك تايمز إلى بدء دخول المساعدات عبر ميناء غزة العائم، فيما تناولت واشنطن بوست الأسباب التي تقف وراء إصرار نتنياهو على إطالة أمد حرب غزة.
نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر أن مجلس الحرب قد يتفكك في الأيام المقبلة إذا ما أقدم رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو على توسيع العملية العسكرية في رفح.
يتكرر السؤال عن اليوم التالي للحرب على غزة في الأوساط الإسرائيلية وسط تخبط وخلافات وخصوصًا في الحكومة التي لم تتفق على رأي موحد حتى الساعة.
زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العمليات العسكرية في مدينة رفح بجنوب قطاع غزة حاسمة في الحرب ضد حركة حماس، حسب تعبيره.
تصعد إسرائيل عدوانها على غزة، وسط الاحتدام السياسي بسبب ما يراه مراقبون انعكاسًا لحالة إنهاك وصل إليها جيش الاحتلال وعودة المعارك إلى نقطة الصفر.