أعادت حادثة قتل ستة مدنيين صباح عيد الفطر مجازر الساحل السوري إلي الواجهة، وتتهم منظمة العفو الدولية ما وصفتها بـ"ميليشيات موالية للحكومة السورية" بارتكابها.
لم تبدأ الطائفية في سوريا مع أحداث الساحل، ولا بعد سقوط نظام الأسد، ولا عند انطلاق الثورة السورية عام 2011، بل منذ استولى حافظ الأسد عل السلطة في البلاد.