تعد المراكز الصناعية والاقتصادية في البلدان الاقتصادية الكبرى أبرز المناطق عرضة في العالم لتداعيات مدمرة جراء التغير المناخي ومنها ولايات ومدن أميركية وصينية.
بين عامي 2000 و2019، زادت الوفيات السنوية جراء التعرّض للحرارة، مقابل انخفاض عدد الوفيات الناجمة عن التعرّض للبرد بشكل كبير.
تُعتبر السلاحف أكثر عرضة للتهديد لأنها على عكس الأنواع الأخرى، مثل الطيور والفراشات، لديها دورة تكاثر أطول وتستغرق وقتًا أطول للتكيف مع التغييرات.
الارتفاع الحتمي في درجات حرارة المحيطات هو النتيجة الحتمية لاختلال توازن الطاقة على الأرض، المرتبط أولًا وقبل كل شيء، بتركيز متزايد من غازات الدفيئة.