تروي وزيرة الخارجية السودانية سابقًا والقيادية في قوى الحرية والتغيير مريم الصادق المهدي محطات مهمة من حياتها وتفاصيل مهدت لاندلاع الثورة السودانية.
بعد انقضاء اليوم الأول من الزلزال لم يكن هناك أي استجابة لنداء الاستغاثة لمساعدة شمال غربي سوريا، لينتقل هذا النداء إلى المجتمع المحلي لطلب المساعدة.