تتدفّق الأجهزة الإلكترونية والكهربائية إلى اليمن عبر تهريبها من الخارج، في ظل الحرب، وإغلاق المنافذ البرية والبحرية والجوية.
ودفع الحصار الذي أفرزته هذه الحرب الكثيرين إلى تعلم مهنة إعادة تجميع الأجهزة الإلكترونية المستوردة وصيانتها وبرمجتها، فأبدعوا فيها.
كما دفع انخفاض أسعار الهواتف والاجهزة الإلكترونية المستعملة اليمنيين إلى الإقبال عليها، وصرف أنظارهم عن الهواتف الجديدة التي يرونها غالية الثمن.