تتسابق قضايا كثيرة لتحظى بنصيبها من النقاش في القمة المرتقبة للرئيسين الأميركي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتين، في جنيف بعد غد 16 يونيو/ حزيران.
ستتقدم القائمة قضايا السلاح النووي والقرصنة الإلكترونية والتدخل الروسي في الانتخابات الأميركية والصفقة الإيرانية وكوريا الشمالية وأفغانستان. وهنالك طبعاً قضايا أوكرانيا وبيلاروسيا، ثم أضاف إليها بايدن قبل أيام قضية حقوق الإنسان.
وهناك قضية أساسية واحدة لا يريد الرئيس بايدن التطرق إليها: سوريا.
لقراءة المقال كاملاً على موقع صحيفة العربي الجديد