في الحروب طويلة الأمد، كـالحالة اليمنية، تصطدم جهود وقف الحرب بمعوّقات عديدة، أبرزها تنامي اقتصاد الحرب الذي أصبح، في غضون هذه السنوات، المحرّك الفعلي للحرب، والضامن استمرارها.
ومن ثمّ، فإن فهم آلية اقتصاد الحرب وبُناها في البيئات المحلية، وعلاقته العميقة بقوة الجماعات المليشياوية، بما في ذلك استمرار تدهور الأوضاع الإنسانية، مدخل مهم لاستيعاب أدوات القهر المركّب الذي يعاني منه اليمنيون..
لقراءة المقال كاملاً على موقع صحيفة العربي الجديد