لفت هجوم أنصار الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو من اليمين المتطرف على مراكز السلطة في العاصمة برازيليا أنظار البرازيليين والعالم إلى خطورة ما يجري في البرازيل من تهديد للديمقراطية بعد تمكن الرئيس اليساري لولا دا سيلفا من الفوز مجدداً في انتخابات الرئاسة.
فهل انطوت صفحة الاعتداء أم أن هناك المزيد من المفاجآت التي يحتفظ بها أنصار اليمين المتطرف؟
وما هو حجم التهديد الذي يشكله هذا اليمين في المجتمع البرازيلي وفي عموم أميركا اللاتينية؟
وكيف سيتصرف الرئيس لولا دا سيلفا أمام التحديات التي تواجه عهده؟
وهل من خطر حقيقي على الديمقراطية في البرازيل؟ .. أسئلة ناقشتها هذه الحلقة من تقدير موقف