الخط
"وحيد في المنزل أو HOME ALONE" هو عنوان الفيلم الذي أبصر النور عام 1992 وشهد انتشارا واسعا في العالم إلى درجة أن نسبة مشاهداته ما زالت مرتفعة حتى بعد مرور ثلاثين عاما على إنتاجه وفق ما ينقل مراقبو الشؤون الفنية.
إذا كنت قد شاهدت هذا الفيلم، فسوف تتذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب ظهر فيه ممثلا، ولكن في حدود لقطة صغيرة جدا لا تتعدى ثواني معدودة، وهو يرشد الطفل، بطل الفيلم إلى بهو الفندق.
اللقطة هذه عادت إلى الواجهة، بعد مرور ثلاثة عقود على إنتاج الفيلم، وأثارت جدلا واسعا في هوليوود وتناولتها الصحف العالمية في مقالات عدة، ولكن لماذا؟