تونس

حلقة جديدة يتحدّث "جو شو" يقتحم فيها مجموعة من التونسيين أستديو البرنامج لمراقبة ما سوف يقوله "جو" عما يحصل في تونس وكل منهم يفرض عليه أجندة وتعريفا خاصا، ليجد "جو نفسه في ورطة غير مسبوقة، فماذا يجب أن يقول عما يحصل في تونس؟ ويأتيه الحل ولأول مرة في تاريخ البرامج من الشخص غير المتوقع، فتعرّفوا كيف أنقذ عمرو أديب، يوسف حسين من ورطته التونسية خلال الفقرة الأولى من الحلقة. وفي الفقرة الثانية يسلّط "جو" الضوء على ورطة الإعلام المصري في الحدث التونسي، وابتكارات جديدة غير مسبوقة في عالم التحليل السياسي، مصطلحات تصك لأول مرة في تغطية إعلامية، تناقضات، تداخلات، وتحليلات لا تحصل إلا في الإعلام الرسمي المصري. أما الفقرة الثالثة، فيتحدّث فيها "جو" عن ليبيا في زمن السلم، والوعود الخارقة للجماهير المنتظرة المنتصرة للحلم الليبي ومشكلة انقطاع الكهرباء وتصريحات رئيس الحكومة وبعض المسؤولين في صيف ليبيا الجميل. أما الفقرة الرابعة والأخيرة ففيها أحجية كبيرة من لبنان الغارق في الظلام واليأس، فجأة عرس الأعراس أكثر من مئة ألف لمبة مضاءة؟ ليتعرّف المتابعون على من هو صاحبه؟ وما هو المشروب الذي يدعون جو لشربه في الحفلة التاريخية؟ ومن هو الملياردير الذي أفلس نتيجة تضحيته في لبنان حتى أصبح مجرد مليونير فقير؟ فإذا كنت لبنانيا وعرفت الإجابة ستربح معنا "فانوس كاز يعمل على الطاقة التأملية".