استدعت باريس مشهد لوحة "العشاء الأخير" للفنان ليوناردو دا فينشي في حفل افتتاحها لدورة الألعاب الأولمبية، بمحاكاة اعتبرها كثيرون في العالم إساءة للسيد المسيح وللديانة المسيحية، فقد ظهر من بين المشاركين رجل يرتدي ملابس نسائية ويضع مكياجا، في محاولة لتجسيد لوحة "العشاء الأخير"، بمشاركة مغن شبه عار.
الخط
استدعت باريس مشهد لوحة "العشاء الأخير" للفنان ليوناردو دا فينشي في حفل افتتاحها لدورة الألعاب الأولمبية، بمحاكاة اعتبرها كثيرون في العالم إساءة للسيد المسيح وللديانة المسيحية، فقد ظهر من بين المشاركين رجل يرتدي ملابس نسائية ويضع مكياجا، في محاولة لتجسيد لوحة "العشاء الأخير"، بمشاركة مغن شبه عار.