تشهد السوق الأميركية بين الفينة والأخرى إضرابات عمالية تلقي بظلالها على أداء أكبر اقتصاد في العالم، وربما كذلك على نتائج الانتخابات الرئاسية القادمة.
ففي العام الماضي وحده، بلغ عدد أيام الإضرابات، التي تمثل المدة مضروبة في أعداد العمال، بلغ نحو 24 مليونا ونصف المليون يوم، بزيادة خمس مرات مقارنة بعام 2023، ما مثل ضغطا على إدارة الرئيس الديمقراطي جو بايدن.