الخط
نور حب ماما و بابا"، كلمات، خطتها طفلة من غزة تدعى نور على ذراعها، لعلها أرادت بها كأي طفل في العالم، التعبير ببراءة عن حبها لوالديها. لكن ليس كغيرها من الأطفال، لم تذهب نور للعب أو ممارسة حياتها بشكل طبيعي بعد ذلك، فالموت، كان أقرب إليها من أي شيء آخر. نور، راحت ضحية قصف اسرائيلي على شمال غزة، استشهدت الطفلة، وبقيت كلماتها التي صاغتها على ذراعها، رسالة وداع لمن بقي من عائلتها.