الخط
تشكّل المناطق العسكرية والثكنات التابعة للنظام السابق في محافظة حمص خطرًا على حياة المدنيين بما تحتويه من بعض الذخائر ومخلفات الحرب غير المنفجرة.
وعلى الرغم من سنوات الحرب الطويلة، فإن عدد الإصابات من تلك المخلفات ارتفع بعد الثامن من ديسمبر إلى أرقام غير مسبوقة جراء تجول المدنيين قرب تلك المواقع بعد خلوها.