ما بدأ تحولاً عابرًا تول سريعًا إل ى أزمة أمنية حقيقية مع استدعاء أفراد من الجيش البريطاني لتعويض أفراد الشرطة الذين تركوا مهامهم خوفًا من التبعات القانونية لحوادث إطلاق النار، بعد توجيه تهم بالقتل إلى ضابط شرطة إثر مقتل مراهق جنوبي لندن برصاص الشرطة العام الماضي.