ابتعلت المياه الغزيرة 574 خيمة في 18 مخيمًا بمنطقة شمال غربي سوريا الخارجة عن سيطرة النظام السوري، حيث بات الآلاف يواجهون مأساة جديدة.
حُدّد مركز الزلزال الذي بلغت قوته 6,5 درجات، في جنوب شرق أفغانستان بالقرب من بلدة جرم الحدودية مع باكستان وطاجيكستان.
تعيش بعض المناطق وسط أزمة شح المياه، وتواجه أخرى كميات غزيرة منها بسبب كثافة المتساقطات، أو تعاني من تلوث هذه المادة الأساسية.
باغت المهاجم ضحيته وأضرم النار بجسده بعد سكب سائل سريع الاشتعال عليه ما أدى إلى إصابته بجروح خطرة في الوجه.
حذّرت الأمم المتحدة من تداعيات الإفراط باستخدام المياه الجوفية وارتفاع درجة حرارة الأرض والتلوّث، لأنها ستؤدّي لاستنزاف شريان حياة البشرية.
يعود سبب الجدل الذي أثير حول هذه النقطة سابقًا إلى دعوة الرئيس السيسي لإصدار قانون لا يعتد بالطلاق الشفهي، بل يقضي بأن لا يتم هذا الأمر إلا أمام مأذون.