تسمى السلالة الجديدة من كوفيد التي رصدت في عدد من دول العالم "بي.إيه.2.86" وقد اعتبرتها منظمة الصحة العالمية "متحور تحت المراقبة".
يبدو أن كورونا لن يغادرنا قريبًا، فما تلبث أن تختفي سلالة حتى تظهر أخرى، من دون أن تكون لها تأثيرات مماثلة لتلك التي سُجلت عند انتشار الفيروس لأول مرة.
لا يزال العلماء يجهلون الفئات الأكثر عرضة للإصابة بهذه الآثار اللاحقة أو كيفية عكسها أو حتى تحديد أي علامة تحذير لمزيد من أمراض القلب في المستقبل.
وضعت قبرص خطة لمكافحة انتشار فيروس كورونا بين القطط بعدما نفقت الآلاف من تلك الحيوانات الأليفة جراء العدوى.
تُشير التقديرات إلى أن ما بين 10 و30% من الناس قد عانوا من شكل من أشكال كوفيد طويل الأمد بعد التعافي من عدوى فيروس كوفيد 19.
على الرغم من عدم صدور إعلان رسمي عن وسائل الإعلام الحكومية حول الأمر، إلا أنّ لقطات عرضتها أظهرت جماعات من الناس في مسارح ومواقع أخرى من دون كمامات.
أعلن المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية أن "أكثر من ألف حالة وفاة جديدة ناجمة عن كوفيد-19 لا تزال تسجل أسبوعيًا في المنطقة" التي تضم 53 دولة.
أكدت الاستخبارات الأميركية أن ليس لديها ما يؤكد المعلومات التي انتشرت أخيرًا والتي تفيد بأن ثلاثة علماء في المختبر كانوا من أوائل المصابين بكوفيد-19.