شهد النهائي، الذي انتهى بفوز إيطاليا بركلات الترجيح، مواجهات بين الجماهير وعناصر الأمن حول الاستاد واعتقلت الشرطة البريطانية 49 شخصًا وتعرض 19 شرطيًا لإصابات.
أكد فريق "مكلارين" تعرض لاندو نوريس لحادثة، بعد نهائي يورو 2020 في ويمبلي، لعملية سرقة خارج الملعب.
شهدت التشكيلة غياب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي أحرز لقب هداف يورو 2020 مع باتريك ستشيك نجم منتخب تشيكيا، ولكل منهما 5 أهداف.
عاشت إيطاليا يومًا تاريخيًا بعد أن استقبل الإيطاليون منتخبهم الفائز ببطولة اليورو لكرة القدم، وسط احتفالات؛ كما حل اللاعبون ضيوفًا على رئيسي الجمهورية والحكومة.
نشرت الصفحة الرسمية لفريق برشلونة صورة منتخب إنكلترا ودونت فوقها: "إهدار ضربة ترجيح هو جزء من كرة القدم، وجزء من الحياة. أما العنصرية ليست كذلك".
يرى موقع "ميترو" البريطاني أنّ لدى أكبر محرك بحث في العالم خطة لـ"إغاظة" البريطانيين وعشاق المنتخب الإنكليزي حول العالم، قبل طيّ صفحة "يورو 2020".
عنونت صحيفة "ذا صن" بعبارة "فخورون بالأسود"؛ لكن صحيفة تيليغراف كتبت على صفحتها الأولى: "العذابات مستمرة، ضربات الترجيح المؤلمة مرة أخرى".
أكد المركز القومي للعنف الأسري في بريطانيا قبل أيام من المباراة النهائية بأن نسبة العنف ضد النساء ترتفع بنسبة 26% خلال خوض المنتخب الإنكليزي أي مباراة.