أثارت حادثة يُشتبه بأنها انتحار طفل في المغرب الحديث مجددًا عن الآثار السلبية للألعاب الإلكترونية، رغم أن التحقيقات لا تزال جارية، بعد أن وُجد الطفل متدليًا من سقف المنزل.
استدعى بشار الأسد، جهاد مقدسي من لندن إلى دمشق، أواخر عام 2011، وأسند إليه مهمة تقديم سردية النظام للثوة وأحداثها للمؤسسات الدولية والرأي العام الدولي.