لا تزال الألغام المنتشرة في مختلف مناطق سوريا التي مزقتها الحرب لسنوات طويلة تشكل خطرًا محدقًا بالمدنيين، في ظل افتقار فرق الكشف عنها للدعم والمساعدات.
تتركز الألغام في سوريا بمناطق ذات طبيعة جغرافية معينة، كالبادية والأراضي الزراعية والمناطق الحراجية، مما يجعلها ذات ضرر أكبر تجاه فئات معينة من المجتمع.