بدأ عام 2024 بزلزال مدمر ضرب الساحل الغربي لليابان بقوة تزيد عن 7 درجات على مقياس ريختر، وانتهى بزلزال سياسي كبير في سوريا، تمثّل بسقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد الذي فر من البلاد
منذ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ندّد البابا في كل مناسبة ظهر فيها أو رسالة وجهها لرعيته، بالعدوان، وفي ديسمبر 2024 اتهمته تل أبيب بما وصفته "ازدواجية المعايير".