تعهد ترمب خلال حملته الانتخابية بإنهاء الحرب الأوكرانية-الروسية، مبدِيًا انفتاحًا كبيرًا على لقاء نظيره الروسي، دون أن يتخلى عن خيار العقوبات المفروضة على موسكو.
ستتضرّر صادرات النفط الروسية بسبب العقوبات الأميركية، ما سيدفع المشترين الرئيسيين الصين والهند للحصول على المزيد من النفط من الشرق الأوسط وإفريقيا والأميركيتين.