تسعى خطة ترمب إلى خفض الانفاق الفدرالي وتقليص الموظفين وتؤثر سلبًا على الموارد المخصصة لبحوث حيوية، ما دفع إلى خروج تظاهرات في عدد من المدن الأميركية، وفرنسا.
بدأ التوتر يظهر داخل القطاعات الحكومية الفيدرالية بسبب رسالة البريد الإلكتروني الذي أرسله إيلون ماسك للموظفين الفيدراليين ليبينوا ما أنجزوه الأسبوع الماضي.