في 23 مارس، استشهد 15 مسعفًا وعاملًا إنسانيًا بنيران إسرائيلية في رفح بجنوب قطاع غزة، وفق الهلال الأحمر الفلسطيني والأمم المتحدة التي اعتبرت العملية "مروّعة".
بدأ اسم ياسر أبو شباب بالتردد بين الغزّيين على نطاق واسع في مايو 2024، بعد قيام الجيش الإسرائيلي باجتياح رفح، باعتباره زعيمًا لمجموعات تسطو على المساعدات.