تنتظر ثورة 17 فبراير في ليبيا رؤية تجديدية تُصلح ولا تُفسد، تؤسّس للكفاءة والنزاهة، وتبتعد عن المحاصصة والجهوية، وتسهم في تأصيل جاد ومقنع لأبناء الدولة.
تشير تسريبات إلى أن التشكيلة التي سلمها رئيس الوزراء المكلف تضم 29 وزارة حاول فيها دبيبة أن يراعي كافة المكونات الليبية، ويُرجح أن يحتفظ لنفسه بوزارة الدفاع تجنباً للعراقيل.