يتصدّر التضامن مع غزة العناوين مجدّدًا، في ظلّ الحرب الإسرائيلية المتجدّدة على القطاع المُحاصَر، ما يدفع شعوب العالم، والكثير من المؤثّرين، إلى دعم الشعب الفلسطيني بكلّ الوسائل الممكنة.
أعلن رئيس كولومبيا قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، متهمًا رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو بارتكاب إبادة جماعية في قطاع غزة.
تشير المعطيات والتسريبات إلى تمسك حماس بالوقف النهائي للحرب والانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة، وعودة النازحين دون شروط.
زعم البيت الأبيض أن"نسبة صغيرة من الطلاب تتسبب بالتعطيل" في حرم الجامعات، التي تشهد تظاهرات احتجاجًا على الحرب في غزة في الأسابيع الأخيرة.
شدد الرئيس الكولومبي على أن "عصر الإبادة الجماعية وإبادة شعب أمام أعيننا لا يمكن أن يعود"، على خلفية العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة.
نظمت مجموعة من المناصرين لفلسطين تجمعًا في العاصمة الفرنسية باريس، احتجاجًا على مشاركة رياضيين إسرائيليين في أولمبياد باريس.
رأت وسائل الإعلام الغربية أن موجة احتجاجات طلاب الجامعات الأميركية في طريقها للتمدد، حيث تصدرت عناوين الصحف العالمية.
بدأت عدوى الاحتجاجات الطلابية الداعمة لغزة تنتقل إلى الجامعات العربية حيث نظّم طلاب في كل من تونس والأردن ولبنان اعتصامات نصرة لفلسطين.
أعاد قادة التحرك في جامعة كولومبيا تأكيد تمسكهم بالمطلب الأساسي المتمثل في إنهاء الجامعة استثماراتها في الشركات المساهمة في البرامج العسكرية الإسرائيلية.