الأسد وحل مشاكل العرب
مر زمن طويل على رئيس النظام، لم يقم فيه، كمعلم في إعدادية، بإلقاء محاضرة على زملائه قادة الدول العربية.
فبعد أكثر من عشر سنوات، على اكتفاء الديكتاتور بالمنابر المحلية والأحاديث الصحفية، لا يفتقد المراقبون وجود بعض المسؤولين العرب، الذين هرولوا إلى دمشق للاجتماع مع قادة النظام، فوقعوا في شر أعمالهم، واضطروا للاستماع إلى الأقوال المأثورة للأسد، وغادروا الشام، وهم لا يعرفون إن كان هذا الذي أطنب في الحديث عن الحلول للمشاكل العربية، يدرك أنهم قد أتوا إلى سوريا كي يحلوا له مشكلته. وليس أن يحل مشاكلهم!
لقراءة المقال كاملاً على موقع تلفزيون سوريا
المصادر:
تلفزيون سوريا
المزيد من سوريا
موضوعات ذات صلة
الأكثر قراءة