يتّهم المستثمرون إيلون ماسك بأنه تسبب في خسارتهم ملايين الدولارات، عندما "ضللهم" في تلميحه إلى رغبته في إخراج شركة "تسلا" من البورصة.
يأتي هذا الإعلان في وقت تُواجه فيه الشبكة الاجتماعية وضعًا اقتصاديًا ضبابيًا منذ استحواذ ماسك على الشركة في أكتوبر.
نفى ماسك الأخبار التي تحدثت عن انخفاض عدد العاملين في تويتر إلى نحو 1300 موظف، مؤكدًا أن الشركة لديها نحو 2300 موظف عامل.
يتمثل التحدي الذي ينضوي تحت هدف "مَن ينام آخرًا يفوز"، في محاولة بقاء الأشخاص مستيقظين بعد تناولهم عقار "كلونازيبام" الذي يُستخدم عادة لمعالجة نوبات الصرع.
في أغسطس 2018 قدّم المستثمرون شكوى ضد ماسك بحجة "التلاعب بشكل مصطنع بسعر سهم تسلا لإفلاس المستثمرين" الذين راهنوا على تراجع سهم الشركة.