في تهافت التطبيع العربي مع نظام الأسد
يبدو أن مسار قطار التطبيع مع نظام بشار الأسد مرسوم بشكل جيد في نطاق عملية ممنهجة، تقودها بعض الأنظمة العربية لإعادة تلميعه وتأهيله، بالرغم من كل المجازر والجرائم والانتهاكات التي ارتكبها بحق الشعب السوري، إذ بعد إعادة كل من الإمارات والبحرين فتح سفارتيهما في دمشق، جاء الدور على الأردن كي يتولى المهمة، انطلاقاً من التسليم بأن نظام الأسد باق في السلطة، إلى جانب تهافت رموز نظام المحاصصة الطائفية اللبناني على زيارة دمشق لتأكيد دعمهم له، وعلى عمق وصلابة علاقات التحالف التي تربطهم به منذ زمن بعيد.
لقراءة المقال كاملاً على موقع تلفزيون سوريا
المصادر:
تلفزيون سوريا
المزيد من سوريا
موضوعات ذات صلة
الأكثر قراءة