Skip to main content

لماذا الاحتفاء بالراحل ميشيل كيلو؟

حسن النيفي |
الجمعة 30 أبريل 2021
عن موقع "تلفزيون سوريا"

من شأن الطقوس الجنائزية أن تكون مصحوبة – في الغالب  - بنوع محدد من المشاعر والعواطف، يحاكي معظمها مناقب الفقيد وما حازه من مناقب تجعله حاضر الذكر والإطراء في ذوات الآخرين.

إلّا أن الظاهرة التي واكبت رحيل الأستاذ ميشيل كيلو تتجاوز ما تمليه الطقوس الجنائزية، كما تذهب إلى أبعد مما توجبه القاعدة الدينية (اذكروا محاسن موتاكم)، لتتحول إلى حالة أشبه ما تكون باليقظة على المفاهيم والقيم التي طالما ناضل الراحل ميشيل في سبيلها، كالحريات والمواطنة والديمقراطية وسوى ذلك.

ولعلنا عند هذه النقطة بالذات نجيز لأنفسنا الحديث عما وراء الظاهرة أو (اليقظة) التي واكبت وفاة المرحوم ميشيل بعيداً عن دفق العواطف وسلطان المشاعر، وذلك من خلال مقاربة شديدة الاختصار لثلاث خصال وسمتْ المسيرة النضالية للأستاذ ميشيل.

لقراءة المقال كاملاً على موقع تلفزيون سوريا
المصادر:
تلفزيون سوريا
شارك القصة