ملاحظات على هامش الهروب الأميركي من أفغانستان
أطاح تفجيرا مطار كابول، والتحذيرات الأمنية من تكرارهما، بالادعاءات التي أطلقها الرئيس الأميركي جو بايدن وأركان إدارته بأن الانسحاب من أفغانستان نتيجة طبيعية لإنجاز المهمة، المتمثلة في الانتقام من القاعدة والإجهاز عليها، عقابًا لها على هجمات 11 أيلول/ سبتمبر.
وتدل جريمة التفجيرين، التي تبناها تنظيم داعش – إقليم خراسان الأكثر تطرفًا ودموية وعداء من القاعدة، على أن ما حدث في أفغانستان هروب كبير ومخزٍ، وليس انسحابًا منظمًا تم بعد إنجاز المهمة، ولذلك ستكون له تداعيات كبيرة، محلية وإقليمية ودولية.
لقراءة المقال كاملاً على موقع عرب 48
المصادر:
عرب 48
المزيد من العالم
موضوعات ذات صلة
الأكثر قراءة