Skip to main content

اتهمها بالاستفادة من اسمه الفني.. مصطفى فهمي يتحدث عن انفصاله عن فاتن موسى

الخميس 18 نوفمبر 2021
أثارت فاتن موسى ضجة كبيرة بعد الكشف عن علمها بطلاقها من السوشيل ميديا

لا تزال قضية طلاق الإعلامية اللبنانية فاتن موسى من الممثل المصري مصطفى فهمي غيابيًا منذ، حديث مواقع التواصل الاجتماعي نحو ثلاثة أسابيع، ولا سيما بسبب التطورات الجديدة التي كُشفت على الملأ مؤخرًا.

وبعد صمت طويل، قال فهمي إن أسباب الطلاق تعود إلى أن موسى ترغب في بناء ثروة مالية طائلة على حسابه، حيث طلبت منه شراء شقة لها في منطقة الروشة في بيروت بقيمة 3 ملايين دولار، فضلًا عن طلبها منه فيلا بحمام سباحة في أحد المنتجعات بالقاهرة، وشراء شاليه في الساحل وتسجيله باسمها، إضافة إلى شاليه في منطقة العين السخنة، وغيرها من الأسباب، بحسب موقع "القاهرة 24".

واعتبر الفنان المعروف أن زواجها منه لم يكن سوى مشروع للكسب المادي والاستفادة من اسمه الفني.

جدل الطلاق

وأواخر شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ضجت منصات التواصل الاجتماعي بخبر طلاق فهمي وموسى بعد زواج دام 6 سنوات.

لكن الإعلامية اللبنانية أثارت الجدل عندما أصدرت بيانًا، أكدت فيه أنها علمت بخبر طلاقها من محامية فهمي والصفحات الإلكترونية، إذ كانت تتواجد في لبنان لحضور خطبة شقيقتها، مؤكدة أن الطلاق وقع رغم عدم وجود أي مشكلة معه، وأنه تم غيابيًا دون الاتفاق معها أو إخبارها به، وهو ما نفاه فهمي.

ومؤخرًا، نشرت موسى عبر حسابها على "إنستغرام"، خبرًا يؤكد اعتراف طليقها أمام النيابة بانفصاله عنها غيابيًا وأخذ أغراضها الشخصية.

وجاء في البيان: "أقرّ الفنان مصطفى فهمي أمام النيابة العامة أمس الأول، بأنه قام بتنزيل وحيازة 18 حقيبة تخص جزءًا من متعلقاتها الشخصية، من شقة الزوجية الكائنة بشارع النيل الدقي".

وأضاف البيان: "وقام باستغلال عدم وجودها في مصر وطلقها طلاقًا رجعيًا، الأمر الذي يكون ارتكب معه جريمة سرقة منقولاتها ومتعلقاتها الشخصية، ومصوغاتها والحاسوب الخاص بها، والمعروض عليها أمام النيابة العامة الإثنين أمس الأول لاستلامه، ما يؤكد وجود تعارض بأقواله سواء في أي بيان نشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي والصحف الإلكترونية، والمحضر الذي فتح يوم 10 تشرين الثاني في دائرة قسم الدقي".

المصادر:
العربي - صحافة مصرية
شارك القصة