أفاد صندوق النقد الدولي بأنّ قرار الإقراض يمهد الطريق لصرف نحو 2.7 مليار دولار على الفور لكييف ويتطلب إصلاحات طموحة من المسؤولين الأوكرانيين.
ندّد أعضاء في مجلس الأمن بإعلان موسكو، وألقى البعض باللوم على كل من الروس والغربيين، معربين عن قلقهم من انتشار الأسلحة النووية.
وجه الرئيس البيلاروسي حليف بوتين دعوة لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكنه أبدى خشيته من نشوب حرب نووية جراء تلك الحرب.
أكدت روسيا أنها لا تخطط لموجة ثانية من التعبئة العامة، بينما تشتد المعارك في مدينة باخموت حيث باتت القوات الأوكرانية تسيطر على ثلثها فقط.
لا تزال معركة باخموت في الشرق الأوكراني تتصدر الاهتمام وسط خسائر فادحة تكبدتها القوات الروسية والأوكرانية التي تتصارع على المدينة.
أفاد مراسل "العربي" في كييف بأن أوكرانيا تحدّثت عن تقدّم روسي جزئي في محور باخموت فيما لا تزال القوات الأوكرانية موجودة في مركز المدينة والأجزاء الغربية منها.
قالت المخابرات البريطانية إنّ الأوكرانيين نجحوا في إجبار الروس على الابتعاد عن طريق الإمداد الرئيسي المؤدي إلى باخموت وإن الهجمات الروسية آخذة في الانخفاض.