تلقي الحلقة الضوء على جريمة حرق عائلة الدوابشة الفلسطينية التي ارتكبت يوم 31 يوليو 2015 على يد مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين حيث عمدوا إلى إشعال النار بمنازل العائلة في قرية دوما في محافظة نابلس في الضفة الغربية، ما أدى إلى استشهاد الرضيع علي ووالداه سعد وريهام بينما كان الطفل أحمد الناجي الوحيد من المحرقة، ويواصل إلى غاية اليوم تلقي العلاج الجسدي والنفسي.