الجمعة 26 أبريل / أبريل 2024

الجوع أو الركوع: الأسد قدوة للعالم

الجوع أو الركوع: الأسد قدوة للعالم

Changed

الظن بأن بوتين سيرأف بحال مواطنيه، ويتراجع عن سياساته من أجل رفع العقوبات الغربية، لا يبتعد كثيراً عن الظن بأن بشار الأسد سيقدّم "تنازلات" لإصلاح نظامه بهدف رفع العقوبات.

في الأسبوع الأخير هدد ألكسندر لافرنتييف، مبعوث بوتين إلى سوريا، على الأقل مرتين بإيقاف المساعدات الأممية من معبر باب الهوى، حيث ينتهي التفويض الممنوح للأمم المتحدة في العاشر من الشهر المقبل. في الوقت نفسه، حذرت منظمات أممية عدة من الكارثة الإنسانية المقبلة، فيما لو أوقفت المساعدات عبر الحدود، إذ من المتوقع أن يعاني من المجاعة ما يزيد عن ثلاثة ملايين سوري مستفيدين منها هناك. 

كانت موسكو من قبل قد استغلت مقعدها الدائم في مجلس الأمن لتقليص عدد معابر المساعدات والمستفيدين، واستخدمت موضوع إغاثة اللاجئين كورقة ابتزاز. أما الغرب الداعم لإبقاء المساعدات فلم يقابل التهديدات بالمثل، وأبسط ما يمكن فعله التلويح بإيصال المساعدات من خارج آليات الأمم المتحدة، وعدم الرضوخ تالياً لشروط موسكو. 

فحوى التهديد الروسي: إما تسليم المساعدات كلها لسلطة الأسد، لتقوم بتوزيعها باعتبارها السلطة الشرعية، أو قطع المساعدات عبر باب الهوى..

لقراءة المقال كاملاً على موقع جريدة المدن الالكترونية
المصادر:
جريدة المدن الالكترونية

شارك القصة

سياسة - تركيا
رجب طيب أردوغان
أكد أردوغان أن تركيا ستواصل اعتبار أعضاء حركة "حماس" الذين يدافعون عن أرضهم ضد المحتلين "حركة تحرر وطني"- الأناضول
شارك
Share

أكد الرئيس التركي أن بلاده ستواصل اعتبار أعضاء حركة "حماس" الذين يدافعون عن أرضهم ضد المحتلين "حركة تحرر وطني".

سياسة - اليمن
مسيرات حوثية
يتواصل الخروج الأسبوعي في العاصمة اليمنية صنعاء مساندة لأهالي قطاع غزة في وجه الحرب الإسرائيلية- الأناضول
شارك
Share

تواصل في اليمن خروج المسيرات الأسبوعية التضامنية مع الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي.

سياسة - العالم
أعلن مكتب بن غفير ضلوع مركبته في حادث طرق بعد مغادرته مكان عملية الطعن في الرملة
أعلن مكتب بن غفير ضلوع مركبته في حادث طرق بعد مغادرته مكان عملية الطعن في الرملة - رويترز
شارك
Share

ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن إيتمار بن غفير أصيب بجروح طفيفة جراء حادث سير قرب مكان عملية الطعن بمدينة الرملة قرب تل أبيب.

Close