الخط
آثرت بعضُ العائلات الفلسطينية المُكوثَ في مدينة رفح رغم تهديدات جيش الاحتلال الإسرائيلي المستمرة بتوسيع عملياته العسكرية. وعادت بعض العائلات إلى الأحياء الغربية من المدينة، رغم نزوحها منها في الأيام الماضية، وذلك بسبب سوء الأوضاع في مناطقِ النزوح الأخرى وعدم توفر الحد الأدنى من احتياجاتهم اليومية، لا سِيما المياه.