آخِر الحملات الرافضةِ للموقف الألماني، الداعمِ لإسرائيل مطلقًا ودون شروط، جاء من داخل ألمانيا نفسِها عبر سبعٍ وثلاثين جمعيةً حقوقيةً وإغاثيةً طالبت الحكومة بعدم تصدير أي أسلحةٍ إلى إسرائيل، يمكن استخدامُها في انتهاكاتِ حقوق الإنسان في قطاع غزة والضفة الغربية، والوفاء بالتزامات القانون الدولي.