الخط
أطلقت السلطات العراقية الشهر الماضي حملة أمنية كبرى لملاحقة الأجانب وحملة الجوازات العربية والآسيوية المخالفين لشروط الإقامة في العاصمة بغداد، ما نتج عنها توقيف عشرات السوريين إثر مداهمة أماكن إقامتهم وعملهم.
وعلى خلفية هذه القرارات الجديدة، قاد ناشطون عراقيون ولاجئون سوريون حملة مضادة ناشدوا من خلالها السلطات في بغداد وقف عمليات الترحيل القسري ضد اللاجئين مؤكدين عدم قانونيتها، ومحذرين من خطورة تسليمهم إلى نظام اﻷسد.