الخط
في محاولة لنقل صورة الدمار الذي أوقعه الاحتلال في شمال غزة، أطل الفتى عبود بطاح بوجه اعتدناه ضحوكا، ليروي لنا كيف أبت الحماية الإلهية أن ينفجر صاروخ إسرائيلي أمام مدرسة تابعة للأونروا، في وقت فشلت فيه المنظمات الأممية بحسب المكتب الإعلامي في غزة في تحمل مسؤوليتها تجاه النازحين الفلسطينيين، وكيف تحولت ملاعب الأطفال والأشبال في غزة، إلى مقابر جماعية.