تستعرض الحلقة حياة جيران الحرير التي تنتجها دودة القز التي تعتبر سببا لاجتماع شمل الأسر لـ40 يوم كل عام، وذلك بعد الهجرة القسرية التي يفرضها فصل الشتاء على أهالي هذه القرى التركية في الجبال بالقرب من ديار بكر، و تنسج دودة القز الرقيقة خيوط الحرير ومعه خيط الوصل بين الأولاد وأمهاتهم وآبائهم، ولكل فصل من فصول السنة حكاية في هذه المنطقة، فمنها ينتجون الحرير وفي حضرتها يلتم شمل العائلات.