Skip to main content

برنامج انتخابي مقترح لظريف

أرنست خوري |
الأربعاء 28 أبريل 2021
عن "العربي الجديد"

مقابلة وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، جديرة بالقراءة، أيّاً كانت أهداف التسريب الصوتي لها ومصدره ونتائجه.

المسؤولون الأميركيون المصرّون على إحياء الاتفاق النووي أو إبرام اتفاق جديد مع طهران لا يقيّد أدوات تصدير التخريب في المنطقة العربية، سيكونون معنيين بالتعليق على الحوار أو على الأقل باستخلاص دروسه بصمت.

خصوم طهران، بعد قراءتهم حديث الوزير، يمكنهم الاستناد إليه في مقالات ودراسات وتصريحات الإدانة لسياسة هذا البلد وللدمار والإفقار والتخلف الذي ينشره حكامه. أما جمهور الممانعة، فلن يجد على الأغلب أسباباً كثيرة للغضب من الدكتور ظريف، فالانتقاد الناعم لقاسم سليماني وللمستوى الحربي في بلده، سرعان ما ينهيه الرجل برضوخه لمعادلة "الحرب الدائمة" التي تحكم إيران منذ ثورة الخميني، حين بدأ "زمن الذبح" بتعبير إلياس مرقص، كما ينقل عنه الراحل ميشيل كيلو في أحد حواراته التلفزيونية.

لقراءة المقال كاملاً على موقع صحيفة العربي الجديد
المصادر:
العربي الجديد
شارك القصة