
قال منسق الاتحاد الأوروبي انريكي مورا: "نحن مسرورون لرؤية الجميع يعودون إلى فيينا، وهم جاهزون لإحراز تقدم في المفاوضات رغم الأحداث الصعبة في الأيام الماضية".
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني: "يمكننا التخصيب بنسبة 90% إذا أردنا ذلك، لكن أنشطتنا النووية سلمية، ولا نسعى للحصول على قنبلة ذرية".
أكد مدير إدارة تخطيط السياسات بوزارة الخارجية السعودية أن أي اتفاق لا يبدد بفعالية المخاوف ذات الصلة ببرنامج إيران الصاروخي ودعمها لوكلاء إقليميين لن يكلل بالنجاح.
أكدت الوكالة الذرية أن إيران أبلغتها بنيتها تركيب ست مجموعات إضافية من أجهزة الطرد المركزي في منشأة نطنز التي تضم إجمالًا 1024 جهازًا.
اعتبرت فرنسا وبريطانيا وألمانيا أنّ التحركات الإيرانية تتعارض مع ما ظهر من روح بناءة وحسن نوايا في المحادثات، فيما دعت السعودية لتفادي التصعيد.
قال الرئيس الإيراني عن تخصيب بلاده لليورانيوم بنسبة 60%: "إنه الرد على خبث الأعداء". وأضاف: "ما فعلتموه يسمى ارهابًا نوويًا، وما نقوم به مشروع".
اعتبرت "جيروزاليم بوست" أنه "بغياب القدرة على ضرب إسرائيل فعليًا، قد يعمد الإيرانيون إلى اختراع قصص عمليات ناجحة للقول إنهم فعلوا شيئًا في ضوء هجوم نطنز".
من شأن تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% أن يجعل إيران قادرة على الانتقال بسرعة إلى نسبة 90% وأكثر، وهي المعدّلات المطلوبة لاستخدام هذا المعدن الخام لأغراض عسكرية.