يُعَدّ الشعور بالتوتر أو القلق في بعض المواقف الاجتماعية المعقدة أمرًا طبيعيًا كما هو الحال عند الموعد الأول مع الشريك أو الامتحان، لكن هناك حالات يصل فيها التوتر والقلق أمام الآخرين إلى الحد الأقصى، بحيث يعتبر مرضيًا، وهو ما يُعرَف بالرهاب الاجتماعي.