الخط
حوصرت "تسلا" من قبل شركات صناعة السيارات الكهربائية الصينية التي أجبرت نظيرتها الأميركية على خفض أسعار مركباتها أكثر من مرة. وبات عرش الشركة التي أسسها الملياردير إيلون ماسك مهددا، مع تقديم شركات صينية صاعدة سيارات مشابهة لها بأسعار تقل كثيرا عنها.