تنتهج إسرائيل سياسة الأرض المحروقة في لبنان، وتدفع باتجاه التهجير القسري للفلسطينيين من شمال غزة، بينما يستمر الحراك الدبلوماسي دون أن ينعكس على ميادين الحرب.
يطرح المقترح المصري هدنة قصيرة الأجل في قطاع غزة تتراوح مدتها بين أسبوع و21 يومًا، تُحدد بناءً على المفاوضات، مقابل الإفراج عن 5 إلى 7 أسرى في المرحلة الأولى.
للمرة الحادية عشرة في عهد إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن يصل بلينكن الشرق الأوسط داعيًا من إسرائيل إلى المضي في مفاوضات وقف النار المتعثرة في قطاع غزة.