
توترت العلاقات بين أرمينيا ورسيا في الأشهر الأخيرة إذ اتهم باشينيان موسكو بأنها تقاعست عن دعم بلاده في صراعها مع أذربيجان.
توترت العلاقات بين أرمينيا ورسيا في الأشهر الأخيرة إذ اتهم باشينيان موسكو بأنها تقاعست عن دعم بلاده في صراعها مع أذربيجان.
أشار رئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان إلى تحقيق تقدم في المحادثات مع أذربيجان بخصوص معاهدة سلام رغم صعوبة الاتفاق على بعض الأمور.
تأمل أرمينيا في توقيع اتفاقية سلام مع أذربيجان بعد سيطرة الأخيرة على إقليم كاراباخ ونزوح غالبية سكانه إلى يريفان وذلك بعد عقود من النزاع.
نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان قوله: إن يريفان مستعدة لتوقيع معاهدة سلام مع أذربيجان.
لجأ معظم الأرمن الذين يقدر عددهم بنحو 120 ألفًا وكانوا يعيشون في ناغورني كاراباخ عبر الحدود إلى أرمينيا.
أعلنت سلطات كاراباخ الانفصالية أن الجمهورية المعلنة من جانب واحد ستُحل في الأول من يناير 2024.
تنفي باكو بشدّة أي اتهامات بالتطهير العرقي، إذ دعت علنًا السكان الأرمن للمنطقة عقب السيطرة إلى البقاء و"إعادة الاندماج" في أذربيجان.
سيجري الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قرغيزستان عدة مباحثات مع زعماء رابطة الدول المستقلّة وهي دول كانت ضمن الاتحاد السوفياتي السابق.