الإثنين 6 مايو / مايو 2024

خطاب الرئيس: شراء الوقت أم خروج آمن أم تغيير؟

خطاب الرئيس: شراء الوقت أم خروج آمن أم تغيير؟

Changed

المطلوب حتى نأخذ خطاب الرئيس جديًا تغيير المقاربة الفلسطينية المعتمدة على الأقل منذ أوسلو.

في ظنيّ، وبعض الظنّ إثم، أن معظم الفلسطينيين لم يأخذوا خطاب الرئيس محمود عباس على محمل الجد، لأن المؤمن لا يلدغ من الجحر الواحد مرتين، فكيف إذا لدغ منه مرات عدة، ويضاف إلى ذلك بأن من يريد الحرب يستعد لها قبل أن تبدأ، ولا يعلن عن موعد بدئها.

ما سبق لا يقلل من أن خطاب الرئيس رَفَعَ السقف، ويحمل جديدًا، واستهدف الفلسطينيين أولًا وأساسًا، وليس كما دأب في خطاباته السابقة حين خاطب المجتمع الدولي ولم يُقِمْ وزنًا كبيرًا للشعب، وذلك ردة فعل على عدم التجاوب معه رغم اعتداله الكبير، وفي محاولة لاستعادة شعبيته التي تراجعت كثيرًا، كما تشير استطلاعات الرأي، على خلفية تأجيل الانتخابات إلى أجل غير مسمى، وعدم الرضا عن أداء السلطة في هبة القدس وسيفها وهبة شعبنا في الداخل وكل مكان، وكيفية التعامل بعد جريمة نزار بنات، والانتهاكات للحقوق والحريات.

لقراءة المقال كاملاً على موقع عرب 48
المصادر:
عرب 48

شارك القصة

سياسة - فلسطين
بدأ المئات من الفلسطينيين النزوح من مناطق شرقي مدينة رفح جنوبي غزة إلى المناطق الجنوبية الغربية من القطاع
بدأ المئات من الفلسطينيين النزوح من مناطق شرقي مدينة رفح جنوبي غزة إلى المناطق الجنوبية الغربية من القطاع - الأناضول
شارك
Share

أعلنت إسرائيل بدء عملية عسكرية برفح زعمت أنها محدودة النطاق، وطالبت 100 ألف فلسطيني بإخلاء شرقي المدينة والتوجه لمنطقة المواصي.

سياسة - لبنان
استشهد 7 مسعفين في غارة إسرائيلية على مركز للإسعاف في بلدة الهبارية في جنوب لبنان
استشهد 7 مسعفين في غارة إسرائيلية على مركز للإسعاف في بلدة الهبارية في جنوب لبنان- غيتي

شارك
Share

قدّمت الغارديان تفاصيل عن السلاح الأميركي الذي استخدمته إسرائيل في "مجزرة المسعفين" التي ارتكبتها في الهبارية جنوب لبنان، في انتهاك لقانون "ليهي".

سياسة - العالم
تتهم المعارضة وعائلات الأسرى نتنياهو بإفشال جهود التوصل إلى اتفاق مع حماس
تتهم المعارضة وعائلات الأسرى نتنياهو بإفشال جهود التوصل إلى اتفاق مع حماس - رويترز
شارك
Share

أفادت صحيفة عبرية بأن إسرائيليين صرخوا في وجه نتنياهو، قائلين له دع شعب إسرائيل يتذكر أبناءه المتروكين (الأسرى في غزة)، ليعودوا إلى المنزل.