بالرغم من محاولات الشرطة والإدارات التعليمية تضييق الخناق على الطلاب، المطالبين بوقف الحرب وقطع العلاقات مع إسرائيل، ما زالت الاحتجاجات على أشدها وبدأت تأخذ مسارات مختلفة، حتى إنّ حفلات التخرّج في الجامعات الأميركية تحوّلت إلى مناسبة للتضامن مع فلسطين.