أشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى أن المفاوضات هذه المرة كانت أكثر جدية من ذي قبل، لكنه أوضح أن هناك خلافات في القضايا الرئيسية وفي التفاصيل.
تأتي هذه الاجتماعات، بوساطة عُمانية، عقب جولتين سابقتين من المفاوضات غير المباشرة، عُقدت أولاهما في 12 أبريل في مسقط، ثم الثانية في 19 من الشهر نفسه في روما.
أفيد بأن الشبكة التجارية لإمام جمعة تتحمل مسؤولية شحن كميات من غاز البترول المسال والنفط الخام من إيران إلى الأسواق الخارجية بمئات الملايين من الدولارات.
مع انطلاق الجولة الثانية من المحادثات الإيرانية الأميركية، لا يبدو أن إسرائيل تتفق مع واشنطن على إنهاء الملف الإيراني عبر المفاوضات، وتفضل توجيه ضربة عسكرية.